يَقعُ الكثيرُ مِنْ مَندوبي المَبيعاتِ في فخِّ طَرْحِ الكثيرِ مِنَ الأسئلةِ الإرشاديّةِ، وتَحويلِ الاتّصالاتِ إلى اسْتجواباتٍ، وإبعادِ العُمَلاءِ عَنْ خِدْماتِهم أو مُنتَجاتِهم. من أجْلِ الوصولِ إلى جوهرِ ما يُريدُهُ العَميلُ ويَحتاجُ إليه، يَجبُ أنْ يَكونَ قَادرًا على تَحديد ِواسْتخدامِ الأنواعِ الصّحيحةِ منَ الأسئلةِ في الوقتِ المناسبِ.
إذا جاءَ إليكَ شخصٌ غريبٌ في الشّارعِ وعرضَ عليكَ شراءَ أحدِ المُنتَجَاتِ فغالبً...
تعتبر الرشاوى والفساد المؤسسي أحد أشكال الاحتيال التي تسعى المؤسسات إلى الحدّ من...